عندما أرحل للعالم الاخر حيث تقبع ملايين السنيين وتجتمع الكائنات جميعا وتتحد العصور
هل سيقف أبونا ادم عليه السلام حيث تكون ولادتي في هذا العالم شوقا لميلاد حفيداً جديد,,,
ياترى هل يأبه بكوني موحداً تابعا لأبنه محمد ابن عبدالله؟ وماذا لوكنت تابعا للمسيح عيسى
ابن مريم ومصدقاً به ومؤمنا به معتنقاً لما جاء به؟هل سيبصق على وجهي ويرمي حفنة من
التراب علي نكالا بي كونه يفضل سيدنا محمد على سيدنا عيسى ,,هل سيسألني عن ديانتي أم تكفيه
معرفة ميزان الخير والشر الذي ارتكبته؟
هل سيأبه بي احد الكائنات ام سااكون فردا اخر انضم الى القطيع حيث لا شئ او كل شئ ربما,,,
تعليقات
إرسال تعليق