التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تساؤلات عن العالم الاخر


 
 
عندما أرحل للعالم الاخر حيث تقبع ملايين السنيين وتجتمع الكائنات جميعا وتتحد العصور
هل سيقف أبونا ادم عليه السلام حيث تكون ولادتي في هذا العالم شوقا لميلاد حفيداً جديد,,,
 
ياترى هل يأبه بكوني موحداً تابعا لأبنه محمد ابن عبدالله؟ وماذا لوكنت تابعا للمسيح عيسى
 ابن مريم ومصدقاً به ومؤمنا به معتنقاً لما جاء به؟هل سيبصق على وجهي ويرمي حفنة من
التراب علي نكالا بي كونه يفضل سيدنا محمد على سيدنا عيسى ,,هل سيسألني عن ديانتي أم تكفيه
معرفة ميزان الخير والشر الذي ارتكبته؟
 
هل سيأبه بي احد الكائنات ام سااكون فردا اخر انضم الى القطيع حيث لا شئ او كل شئ ربما,,,

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كم أستهجن الاعترافات العارية المدججه بلهيب لايطفئه سوا مدفئة وقدح من الشاي ونظــراتك,,, ظلااام ولانور الا شعاع  مشاعرك ,ابتسامتــك ,,,وصوت المطر. كماعشــق هذا الركــن الهادئ,الصاخب بما يعتمل بين قضبان قلبــك,نبــضات موسيقية,شهيق وزفــيرمحملة بكلمات,اهات,شــوق,رغبة مكسوة ببعض الاستحياء الجامح. هدوءك ياصــاحبي,,واحتراق الخشب,صوت الجندب,لفحة برد,نسمة عشــق,وكنزة صوف هذا كل مااحتاجه في هذا الشتاء..

تساؤل

    كم اتمنى ان استطيع ان انفث فيك حب القراءة والاطلاع واستلابك من محيطك:محيط الثقافة العربية  الشرقية المتوارثة المحدودة الرؤية الى عالم اخر نعيشه معاً,, سئمت الوحدة في عالمي,هل من طائل من تسللي الى برجك وافتعال كوني حورية تجتذبك حتى النخاع الى بيئة اخرى اكثر اخضراراً؟

هذيان,,,,,

ساأفرغ محتويات قلبي بكوب عصيرٍ من الليمون بالنعناع عله يمتص خيبات أملي,طموحاتي اللامنهية والتائهة فيها نقطة الصفر,,, ساأركض علَني أهرب من واقعي المر من هذياني من كلماتي الحمقاء وأحرفي السقيمة,,, هاهو البحر شامخاً صامتا مبهم الامواج لاحيوية فيه بل يكسوه الغموض,الشحوب,كم أتمنى ان أغرق أحلامي الهلامية ,الهشة ,الغبية,التي لاحول لها وقوة لأكمال أو لبدأ مسيرتها....لما تتسمرين عند نقطة الصفر!!!!!! قارب العام على النهاية وستبدأ 360 يوماً جديدةً ولم تحظى الاولى بأي نصيب يذكر أو يستحق الذكر,,, اشعر بتعب ولم يرتكب جسمي الهزيل اي نوع  من الريجيم ,, قلبي مريض بالوهن,بالفقر: شح المشاعر,ليتني أجد بائع للحب ساأستجديه سااقبل التراب المتساقط من اسفل نعله ليهبني بضع منه,,سااركع واسجد وامارس الطقوس الاستجدائية المناسبة لهذا الحدث المهول حتى يغدقني بعشق أبدي أبدي أبدي لانهاية له..