عندما يثقلك الهم ولا تعلم لمن تشكوه,ليس لأنه لايوجد من تشكو له بل لأن من تشكو له اما انه مثقل بهموم اخرى
وتخاف ان هذه الطاقه السلبيه التي ستهبها اياه بالمجان قد تكون هي من تقصم ظهر البعير,بمعنى ان بعضهم
ممن نختارهم لنشكو لايعلم الطريقه المثلى لافراغ طاقاته السلبيه فيختزن الهموم وتتكدس الالام فهل سيريحني
ان تنفجر احشاءه يوما؟
واما الاخر فقد يكون فرح مرتاح البال فقد افرغ كل ما بجعبته من سلبيات فهل يستحق ان اُلغمه ببعضها من جديد؟
اذن نتسال الان ومالحل الامثل لافراغ هذه الشحنات البائسه؟
الحل الوحيد هو انك تدور لك على انسان ماتواطنه وتقوله عن كل مشاكلك ومشاكل الجيران عشان اول
ماتخلص شكوى وحلطمة يموت,وبكذا افتكيت من شي مؤذي بحياتك لووول.
تعليقات
إرسال تعليق