التخطي إلى المحتوى الرئيسي
كلكم راع

الى كم بوعزيزي نحتاج حتى يستيقظ الوزراء والمسؤولين من غفوة اليقظة اللتي يحيو بها؟؟!
كنت أظن بان البوعزيزي حرك مجتمعات,وشعوب ,وعقول كادت تصاب بغيبوبة مؤبدة حتى قيام الساعة...
في وطننا الغالي لا تكفي روحا واحدة فنحن بلد معطاء!
لابد ان تُزهق الكثير من الارواح حتى يستيقظ الناس وذوو المسؤلية المهملين:اللذين اعتادوا ان يكونوا صم بكم عمي عن حاجات الشعب,,
رجاءاً لاتعلقوا حوادث الانتحار على شماعة"الامراض النفسية",عالجوا حاجات الشعب فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته..

تعليقات

  1. سلام عليكم..
    العاقل من اتعظ بغيره..
    .بل هم كالانعام وضل سبيلا..
    هؤلاء المتعجرفين على خلق الله، يحتاجون إلى طوفان جارف يجرفهم من على الارض، كما جرف المنصب والكرسي منهم الحس الانساني فيمن يفترض بهم ان يخدمونهم برموش عيونهم.

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كم أستهجن الاعترافات العارية المدججه بلهيب لايطفئه سوا مدفئة وقدح من الشاي ونظــراتك,,, ظلااام ولانور الا شعاع  مشاعرك ,ابتسامتــك ,,,وصوت المطر. كماعشــق هذا الركــن الهادئ,الصاخب بما يعتمل بين قضبان قلبــك,نبــضات موسيقية,شهيق وزفــيرمحملة بكلمات,اهات,شــوق,رغبة مكسوة ببعض الاستحياء الجامح. هدوءك ياصــاحبي,,واحتراق الخشب,صوت الجندب,لفحة برد,نسمة عشــق,وكنزة صوف هذا كل مااحتاجه في هذا الشتاء..

تساؤل

    كم اتمنى ان استطيع ان انفث فيك حب القراءة والاطلاع واستلابك من محيطك:محيط الثقافة العربية  الشرقية المتوارثة المحدودة الرؤية الى عالم اخر نعيشه معاً,, سئمت الوحدة في عالمي,هل من طائل من تسللي الى برجك وافتعال كوني حورية تجتذبك حتى النخاع الى بيئة اخرى اكثر اخضراراً؟

حكايا الطريق(4)

سأحكي لكم مقتطفات من "حكايا الطريق" مقتبسة من مذكرات ملكة كانت دائما تتبجح بأنها ملكة من نوع خاص فلم يسبق لأي امرأة تعيش خارج أسوار مملكتها ان استشعرت حجم النعيم الذي تحياه ,لن أطيل المقدمة فلايهمنا شخصها الكريم بقدر مايهمنا تذوق بعض من المتعة اليومية التي تقضيها في طريقها من والى قصرها: *اكتشفتُ واحدة من احدى مهاراتي المدفونة والتي لولا "سائقي" الماهر لما اكتشفتها وصقلتها فأنا امارس بعض الرقصات الغريبة في السيارة –والتي لاأمارسها الا معه!-وخصوصا عندما يزداد الزحام فأطرب على نغمات المكابح فيُعجب كل من هم حولي بهذه الرقصات فيظنون سوءا بأنني امتلك "جذورا" أفريقية أو شرق اسيوية وربما ظنوا بأن جدي السابع والعشرين كان زعيما لاحدى قبائل الهنود الحُمر! *بفضل "سائقي" بِتُ أعرف كل أنواع السيارات ثقيلة الوزن فهو يحبذ أن يمشي خلفها فهي كالأم الحنون "ذات العكاز" تمشي بوقار وسكينة أو كأن على رأسها الطير!, عفوا أظنني أخطأت التشبيه فلن يليق عليها الا لقب العروس التي تختال في مشيتها ,فمن الذي يحتاج ان يصل مبكرا لمقر عمله مادامه نال شرف لقب اشبين العرو...