التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كيف تجعلي طفلك سعيدا؟

 

كيف تجعلي طفلك سعيدا؟




عنوان يبدوا بسيطًا عند قراءته لكنه في الواقع أمر صعب جدًا وقد يصل الى حد الاستحالة عند بعض الأمهات.

فأغلب الأمهات يعانون من تذمر أطفالهم باستمرار وعدم رضاهم عن أي شيء يتم شراؤه لهم وفي بعض الأحيان يصل الأمر الى العصبية المفرطة.

ونحن هنا قررنا نساعدك حبيبتي🥰:

أولا: ننصحك بقراءة مقالاتنا السابقة فهي تدعم كلامنا هنا.

ثانيا: اتبعي خطواتنا السحرية التالية👇

١.اجعلي لك دفترًا تكتبين فيه كل ما يخص طفلك✍: اهتماماته وسماته وطباعه الشخصية، ووجباته المفضلة وما هي أنواع الطعام التي يكرهها أو تسبب له مشاكل صحية.

٢.اهتمي بالتفاصيل عزيزتي: فالأطفال كما هم سريعين الغضب ويأخذون على خاطرهم من أتفه الأشياء فهم أيضًا يمكن ارضاءهم بأبسط الأشياء فطبخك لوجبته المفضلة🍲 في يوم يكون هو فيه معكر المزاج قد يكون هو الحل.

وأخيرًا لا ثقليه بالواجبات المنزلية أو حتى المدرسية: فالطفل يجب أن يقضي أكثر وقته في اللعب. هذا بالإضافة الى أن الدراسات أثبتت أهمية اللعب في نمو الطفل الصحي.

لذلك ننصحك بضرورة اتباع نصيحتنا الأولى من ضرورة تدوين كل ما يخص طفلك😉

وإلى هنا ينتهي حديثنا اليوم فلا تنسي متابعة بقية نصائحنا السحرية😉💓


 

 


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كم أستهجن الاعترافات العارية المدججه بلهيب لايطفئه سوا مدفئة وقدح من الشاي ونظــراتك,,, ظلااام ولانور الا شعاع  مشاعرك ,ابتسامتــك ,,,وصوت المطر. كماعشــق هذا الركــن الهادئ,الصاخب بما يعتمل بين قضبان قلبــك,نبــضات موسيقية,شهيق وزفــيرمحملة بكلمات,اهات,شــوق,رغبة مكسوة ببعض الاستحياء الجامح. هدوءك ياصــاحبي,,واحتراق الخشب,صوت الجندب,لفحة برد,نسمة عشــق,وكنزة صوف هذا كل مااحتاجه في هذا الشتاء..

تساؤل

    كم اتمنى ان استطيع ان انفث فيك حب القراءة والاطلاع واستلابك من محيطك:محيط الثقافة العربية  الشرقية المتوارثة المحدودة الرؤية الى عالم اخر نعيشه معاً,, سئمت الوحدة في عالمي,هل من طائل من تسللي الى برجك وافتعال كوني حورية تجتذبك حتى النخاع الى بيئة اخرى اكثر اخضراراً؟

الشحنات البائسة (تدوينه ساخره)

  عندما يثقلك الهم ولا تعلم لمن تشكوه,ليس لأنه  لايوجد من تشكو له بل لأن من تشكو له اما انه مثقل بهموم اخرى وتخاف ان هذه الطاقه السلبيه التي ستهبها اياه بالمجان قد تكون هي من تقصم ظهر البعير,بمعنى ان بعضهم ممن نختارهم لنشكو لايعلم الطريقه المثلى لافراغ طاقاته السلبيه فيختزن الهموم وتتكدس الالام فهل سيريحني ان تنفجر احشاءه يوما؟ واما الاخر  فقد يكون فرح مرتاح البال فقد افرغ كل ما بجعبته من سلبيات فهل يستحق ان اُلغمه ببعضها من جديد؟   اذن نتسال الان ومالحل الامثل لافراغ هذه الشحنات البائسه؟   الحل الوحيد هو انك تدور لك على انسان ماتواطنه وتقوله عن كل مشاكلك ومشاكل الجيران عشان اول ماتخلص شكوى وحلطمة يموت,وبكذا افتكيت من شي مؤذي بحياتك لووول.